زار أمس الأحد وفد رفيع المستوى من أعضاء الجمعية السعودية المصرية لرجال الأعمال برئاسة نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الشيخ سلطان الدويش مقر السفارة بالقاهرة؛ لتقديم واجب العزاء في فقيد الأمة العربية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
جاء ذلك بمشاركة الأمين العام للجمعية أحمد صبري درويش، وكل من علي الشرباني رئيس مجلس إدارة شركة تبارك، ومحمد العشماوي رئيس مجلس إدارة بنك المصرف المتحد، ودرويش حسانين رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية السعودية، وعدد من أعضاء الجمعية.
وقال أحمد درويش إن المملكة حريصة على الالتزام بوصية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بدعم مصر اقتصاديا، ولن ينسوا أن المغفور له كان صاحب الشرارة الأولى والدعوة لعقد مؤتمر اقتصادي عالمي؛ لبحث سبل دعم مصر اقتصاديا خلال الفترة القادمة، وتوقع «درويش» مشاركة أكثر من 1000 شركة ومستثمر سعودي بمؤتمر مارس المقبل، بشتى القطاعات، وهذا يرتبط بالاستثمارات المعروضة من جانب الحكومة المصرية، من حيث الشكل والقوة والأطر التشريعية الخاصة بها وطرق تسويقها.
وأعرب عن أمنيته في مراجعة الحكومة والقائمين على المؤتمر، بإعادة النظر في مدة المؤتمر المعلنة بثلاثة أيام من 13-15 مارس القادم، ومطالبته بمدها لتصل لأسبوع كامل لما لها من آثار إيجابية كبرى وتخصيص يوم لكل دولة، ما يعود بالنفع على الترويج السياحي ووسائل الانتقالات والمواصلات والتسويق لمصر، وخير دعاية لأمن وأمان مصر بقدرتها على تحمل استضافة هذا الحشد المتوقع الذي وصل حتى الآن - طبقا للمصادر المعلنة من الجهة المنظمة - إلى 6000 رجل أعمال و120 دولة، تم إرسال دعوات لهم لحضور المؤتمر.
ووجه درويش نداءه للقطاع الخاص للقيام بدوره بتسويق الفرص الاستثمارية ما بعد المؤتمر واستعراضها من خلال مؤتمرات لاحقة على مؤتمر مارس.
جاء ذلك بمشاركة الأمين العام للجمعية أحمد صبري درويش، وكل من علي الشرباني رئيس مجلس إدارة شركة تبارك، ومحمد العشماوي رئيس مجلس إدارة بنك المصرف المتحد، ودرويش حسانين رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية السعودية، وعدد من أعضاء الجمعية.
وقال أحمد درويش إن المملكة حريصة على الالتزام بوصية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بدعم مصر اقتصاديا، ولن ينسوا أن المغفور له كان صاحب الشرارة الأولى والدعوة لعقد مؤتمر اقتصادي عالمي؛ لبحث سبل دعم مصر اقتصاديا خلال الفترة القادمة، وتوقع «درويش» مشاركة أكثر من 1000 شركة ومستثمر سعودي بمؤتمر مارس المقبل، بشتى القطاعات، وهذا يرتبط بالاستثمارات المعروضة من جانب الحكومة المصرية، من حيث الشكل والقوة والأطر التشريعية الخاصة بها وطرق تسويقها.
وأعرب عن أمنيته في مراجعة الحكومة والقائمين على المؤتمر، بإعادة النظر في مدة المؤتمر المعلنة بثلاثة أيام من 13-15 مارس القادم، ومطالبته بمدها لتصل لأسبوع كامل لما لها من آثار إيجابية كبرى وتخصيص يوم لكل دولة، ما يعود بالنفع على الترويج السياحي ووسائل الانتقالات والمواصلات والتسويق لمصر، وخير دعاية لأمن وأمان مصر بقدرتها على تحمل استضافة هذا الحشد المتوقع الذي وصل حتى الآن - طبقا للمصادر المعلنة من الجهة المنظمة - إلى 6000 رجل أعمال و120 دولة، تم إرسال دعوات لهم لحضور المؤتمر.
ووجه درويش نداءه للقطاع الخاص للقيام بدوره بتسويق الفرص الاستثمارية ما بعد المؤتمر واستعراضها من خلال مؤتمرات لاحقة على مؤتمر مارس.